تم إطلاق جائزة زايد للاستدامة المعروفة سابقا باسم (جائزة زايد لطاقة المستقبل) خلال القمة العالمية لطاقة المستقبل 2008، تأكيداً للالتزام بمبادئ التنمية المستدامة والمسؤولية البيئية التي أرسى ركائزها الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، رحمه الله.
تسلط الجائزة الضوء على قضايا الطاقة المستقبلية، والتي تشكل أهم التحديات الملحة التي تواجه قادة العالم اليوم، وتبلغ قيمتها أربعة ملايين دولار أمريكي، وتهدف لتكريم الحلول التي أثبتت فعاليتها في مواجهة تداعيات تغير المناخ وتوفير مصادر مستدامة للطاقة في العالم. وتشمل الجائزة الفئات التالية:
تعد الجائزة أكبر جائزة سنوية للطاقة المتجددة والتنمية المستدامة في العالم، وكرمت منذ إطلاقها 30 فائزاً من قارات العالم الست قدموا جميعهم مساهمات قيّمة وذات أثر ملموس لتأمين مستقبل أفضل وأكثر استدامة.
تهدف جائزة البحث والابتكار التي أطلقتها وزارة الطاقة و البنية التحتية عام 2022 إلى تكريم المساهمين في تقديم حلول ملموسة ورائدة ومبتكرة للتحديات في كافة قطاعات الطاقة، المياه، البنية التحتية، النقل والإسكان.
تشمل الجائزة المحاور التالية:
تكرم الجائزة إسهامات مؤسسات القطاع الحكومي، و مؤسسات القطاع الخاص (شركات متخصصة في مجالات الطاقة والبنية التحتية والنقل)، و الجامعات ومراكز البحوث، والشركات الناشئة، والأفراد من الباحثين والخبراء.
أطلقت وزارة التغير المناخي والبيئة والمجلس الأعلى للأمومة والطفولة "جائزة البيئة للطفل" تزامنا مع يوم الطفل الإماراتي، تحت شعار "المحافظة على التنوع البيولوجي" بهدف تعزيز مفهوم العمل البيئي لدى الأطفال.
وحددت الجائزة الفئات المستهدفة والمقسمة لمجموعتين المجموعة الأولى من 8 سنوات الى 12 سنة أما المجموعة الثانية من 13 سنة الى 18 سنة، إذ يمكن للمجموعة الأولى المشاركة بفيديو توعوي، أو قصص قصيرة، أو الرسم أما المجموعة الثانية يمكنها المشاركة في جميع فئات الجائزة بالإضافة إلى حملة توعوية أو المشاريع التقنية أو العلمية.
تعتبر جائزة الإمارات لإدارة الطاقة IS0 50001 نسخة محلية من الجائزة العالمية للريادة في إدارة الطاقة، إحدى مبادرات المنظمة الدولية للطاقة النظيفة (CEM) والتي تعتبر منصة عالمية لترويج وتطوير سياسات وبرامج الطاقة النظيفة وكفاءة الطاقة، وكذلك منبر لمشاركة الخبرات في الانتقال لاقتصاد أخضر.
تقوم وزارة الطاقة والبنية التحتية بتمثيل دولة الإمارات في الاجتماعات الوزارية للطاقة النظيفة، وتدعم تسريع تحولات الطاقة النظيفة من خلال الجائزة المحلية (جائزة الإمارات لإدارة الطاقة IS0 50001) سنوياً بالتعاون المنظمة الدولية للطاقة النظيفة (CEM).
تيمكن للمؤسسات والمصانع التي تحمل شهادة (50001 ISO) المشاركة في الجائزة العالمية للريادة في إدارة الطاقة وتمثيل الدولة في هذه الجائزة على الصعيد العالمي، وكذلك المشاركة في الجائزة المحلية من خلال تقديم تجارها الناجحة في تطبيق معايير 50001 ISO من خلال عرض دراسة حالة أنظمة إدارة الطاقة في مؤسساتها، ومشاركة أفضل الممارسات في كفاءة الطاقة.
أطلقت جائــزة الإمارات التقديرية للبيئـة في 2011 بهدف الجائزة إلى دعم وتشجيع الأعمال البيئية والمبادرات الفردية والجماعية الوطنية المتميزة التي تساهم في تحقيق استدامة الموارد الطبيعية والطاقة، بالإضافة إلى تحفيز الأفراد والمؤسسات على التميز في البحث والابتكار الذي يوفر حلول لقضايا البيئة أو يساهم في ترسيخ مفهوم استدامة التنمية.
انطلقت جائزة الإمارات للطاقة في العام 2012 للتعريف بمجموعة متنوعة وواسعة من أفضل الممارسات المتبعة في مجال الطاقة وإدارة مصادرها. يتم تنظيم الجائزة كل عامين وتهدف للمساهمة في ترشيد الطاقة، وزيادة الوعي حول أهميتها، وتكريم أفضل ممارسات ترشيد استهلاك الطاقة التي تم تطبيقها في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.
تسعى جائزة الشارقة للوعي البيئي والتي أطلقت في العام 2010 لتعزيز التربية البيئية بين الطلاب من جميع الفئات لاكتساب القيم والمعرفة والمهارات التي تؤدي إلى تغيير السلوكي الذي يدعم المدرسة والبيئة بطريقة إيجابية، وتوفير بيئةٍ مستدامةٍ للأجيال المقبلة.
في العام 2011، تم إطلاق جائزة الشارقة للاستدامة لتواكب رؤية صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم إمارة الشارقة، في أهمية حماية البيئة وصون التنوع الحيوي في الإمارة.
تُمنح جائزة زايد الدولية للبيئة لدعم وتشجيع الإسهامات البارزة والرائدة في مجال البيئة، والتي ينجزها أو يحققها الأفراد أو مجموعات الأفراد أو المؤسسات والمنظمات الحكومية أو الخاصة أو غير الحكومية، والهادفة إلى تحقيق الاستخدام المستمر للموارد وتحسين البيئة.
29 أكتوبر 2024